خلال زيارتي الأخيرة للمغرب ، حدثني العديد من الأصدقاء المثقفين عن استنكارهم للشتائم الرخيصة التي تفوه بها السيد حميش ، واطلعوني على ادعاءاته الوقحة في حق المفكر الكبير محمد أركون ، ولأني شخصيا تشرفت بالتعرف على الأستاذ الراحل بل كنت من ضمن طلبته، فإني أشعر بأن الرد على هذه الترهات واجب ثقافي فضلا عن كونه أخلاقي ..