مرحى بالسي طلحة جبريل، الذى أصبح يطل علينا كل
صباح رباح ، فى إحدى صحفنا الشبه صاعدة، وإذا كنا نرحب به فلأنه يدشن ببلادنا
إشراقات الفن الصحافى المشرقى فى كتابة العمود، كما يمارسه جهابذتهم وعلى رأسهم
الفارس الأعظم أنيس منصور، الذى يحتل موقعه الشهير فى زاويته الأشهر ب"الشرق
الأوسط" منذ قرن ويزيد ، ولم لا؟ وهو يتحفنا بما يشعل قرائحنا ...